
يمكن أن تبرز أهمية التدريب و استمراريته من خلال ما يلي:
العمل على تعزيز قدرات العاملين مما يساهم في زيادة الإنتاجية وبالتالي زيادة الأرباح. توفير جزء من الميزانية من أجل تطوير الأقسام المتعلقة بالتنمية والتدريب، والخدمات البحثية. العمل الجماعي من أجل مصلحة العمل الإداري، مع اهتمام القيادات العليا بالتخطيط الإداري الجيد. العمل على فهم البيئة التنافسية للعمل ودراستها بالشكل الأمثل، مما يضمن تحقيق الأهداف الموضوعة، إلى جانب معرفة الموارد المتوفرة. التمويل الجيد للعمل مما يساعد على التطوير، وحصول العاملين على كافة مستحقاتهم.
يمكن أن يشمل ذلك ميزانيات محدودة للتدريب وترقيات التكنولوجيا ، أو نقص الموظفين للتعامل مع مهام معينة.
أما من الناحية النوعية فالمقصود هو سوء الخدمة التي تؤدي حيث يشوبها نوع من الروتين والتعقيد الإداري.
يجب أن يتم القضاء على الواسطة والمحسوبية في العمل ولابد من اختيار الموظفين.
- خلل القيم الاجتماعية، حيث حلت قيمة جمع الثروة محل قيم الأمانة.
التعلم خلال العمل مما يساعد على تعزيز مهارات الإداريين، وذلك لأن التجارب العلمية تساعد على اكتساب مهارات جديدة، مما يعمل على تطوير العمل. الاهتمام بالتعليم عن طريق الملاحظات، مما يعمل على التنمية الإدارية. المشاركة في حل المشكلات. حضور المؤتمرات التي تساعد على خلق فرص للإداريين من أجل التحاور وخاصة في حال وجود مشكلة ما. الاستعانة بمهام عدة على أنها أساليب تدريبية مما يساهم في إيجاد فرص متنوعة، وكذلك تحديد الأهداف التي يمكن الاعتماد عليها في سبيل تطوير العمل الإداري.
في حين ترى الباحثة أن التطوير أصبح ضرورة لابد من التعامل تطوير العمل الإداري معه حتى ولو لم تكن هناك مشكلة معينة ، فلا داعي لحدوث مشكلة لكي تقوم المنظمة بالتطوير ، وعلى سبيل المثال قد تلاحظ المنظمة أداء المنظمات الأخرى ومدى النجاح الذي حققته وبالتالي تسعى إلى تطوير أنظمتها و إجراءاتها للوصول إلى مستويات أفضل في الأداء.
يتم تحديد مسؤولية كل موظف والعمل وفقاً لتعليمات تم وضعها.
غالباً ما يكون هدف الدول الأول من عملية تبسيط الإجراءات هو تقليل التكاليف التي يتكبدها المواطن للحصول على الخدمة العامة التي تقدمها له، والتي سوف تنعكس بالضرورة على انخفاض تكلفة أدائها بالنسبة إلى الدولة نتيجة الحد نور الإمارات من استنزاف الفساد الإداري لمقدرات الدولة.
الذكاء الاصطناعي يغير قواعد لعبة مشتري الوسائط الإعلامية
كما يجب دراسة البيئة المحيطة للعمل وذلك لضمان تحقيق الأهداف المطلوبة.
· ندرة المواد العلمية والحالات الدراسية مما يتطلب وقتا طويلا لإعداد حالات دراسية تتلاءم مع الواقع الإداري.
- موازنة البرامج تحتوي على أهداف و وظائف الدولة على مستوى الوزارات والمؤسسات.